18 مايو 2024 21:04
حصري نيوز
الحدث وطني

هذا أهم ما جاء في لقاء رئيس الجمهورية مع ممثلي وسائل الإعلام

أجرى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون لقاءه الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية سهرة اليوم الأحد، حيث أماط اللثام عن العديد من القضايا الوطنية والدولية الهامة التي تشغل الرأي العام، متطرقا إلى جميع القطاعات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، وهذا أهم ما جاء في اللقاء:

الحكومة الجديدة:

– الوزراء الذي جدّدت الثقة بهم في الحكومة كانوا قد شرعوا في الإشراف على مشاريع هامّة في قطاعات حسّاسة.

– الوزراء الذين تمّ تغييرهم لم يحقّقوا النتائج المرغوبة.

– وزارة المالية تحتاج إلى دراية كبيرة بملفاتها لذلك تمّ تكليف الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان بالاحتفاظ بها.

القطاع الاقتصادي:

– لا أعتقد أننا سنلجأ إلى الاستدانة على الرغم من تراجع أسعار النفط.

– احتياطي الصرف بلغ 44 مليار دولار وهو يعرف منحى تصاعديا.

– أشرف شخصيا مرّتين في الأسبوع على مراقبة ترشيد نفقات الاستيراد دون المساس بحاجات المواطنين.

– لا توجد علامات فقر في الجزائر مثلما هو موجود في محيطنا الجغرافي.

– في مجلس الوزراء المقبل سنعلن عن قيمة منحة البطالة بعد رفعها.

– 1665 مليار دينار مسخّرة للاستثمار كقروض بنكية، وسنصل إلى 3.5 مليار.

– 3 ملايير من المصاريف الداخلية والاستيراد خاصة بأزمة “الكوفيد-19”

– تجاوزنا خط مليار و850 مليون دولار تصدير خارج المحروقات..نحن في مليارين ومائة مليار دولارا ولهدف الوصول إلى 5 مليار دولار خارج المحروقات.

-أنا ضدّ أي مشروع استثماري يترك البلاد رهينة للمواد الأولية الأجنبية من دون نتائج ملموسة في التصدير.

– لا يعقل أن نستورد اللحوم ولدينا ثورة تقدّر بـ27 مليون رأس غنم وهي مؤهلة للتصدير لقيمتها الغذائية العالية.

-الميدان اليوم مفتوح لمن أراد أن يعمل مؤكدا أن البنوك الجزائرية مستعدة لتحمل 90 بالمائة من قيمة المشاريع الاستثمارية.

-في السابق كانت هناك مصانع واستثمارات ليس فيها سوى الأرض جزائرية، وكانت تعتمد فقط على الإستيراد ونهب العملة الصعبة..الأمور تغيرت الآن و”العملة الصعبة” ستبقى فقط للأمور الضرورية للبلاد.

– الاقتصاد لا يتلاءم مع البيروقراطية الإدارية ولكن مع الحريّة والنزاهة.

– دفع تكلفة السلع المستوردة أصبح مشروطا بوصول السلع للجزائر لتفادي تضخيم الفواتير لتهريب العملة الصعبة.

– لا يمكن تغيير اقتصاد بتراكمات خمسين سنة في سنة ونصف.

الحريات وحقوق الإنسان:

الدستور الجزائري يكرّس الحريات الفردية والجماعية ولا وجود لسجناء رأي في الجزائر.

-يتم يوميا توقيف أشخاص منتحلي صفة على مواقع التواصل الإجتماعي، ولن نتسامح مع أي شخص يمس بوحدة واستقرار الوطن .

-تم وضع كل الإمكانيات تحت تصرف القطب الجزائي لمكافحة الجريمة السيبرانية.

– من يريد التبليغ يمكن أن يفعل عبر 180 جريدة بالنسبة للرسائل المجهولة

 الجيش الشعبي الوطني:

– الجيش هو العمود الفقري للدولة وهو الضامن لاحترام الدستور.

– الجيش الجزائري جيش شعبي بأتمّ معنى الكلمة وليس جيش عائلات مثلما هو الأمر في بعض الدول.

– عرفت الجيش في أثناء أدائي الخدمة الوطنية لمدة عامين.

– الذين ينادون بالدولة المدنية هم من أرادوا الاستيلاء عن مقاليد الحكم في الجزائر بالقوة في التسعينات.

– الذين كانوا ينادون بالمدنية في المسيرات “خذاو طريحة” من الجيش الوطني الشعبي في التسعينات.

قطاع الصحة:

– ينبغي على الوطن الاعتراف بجميل الأطباء في هذه الأزمة إلى الأبد.

– أطراف أجنبية كانت تحرّض على الاعتداء على الأطباء والممرّضين قبل إقرار قوانين لحمايتهم.

-الجيش الأبيض من أطباء وممرضين إلى أبسط سائق لسيارة الإسعاف هم تحت حمايتي الشخصية وأن هؤلاء لا يمكن رد جميلهم ووقفتهم التي وقفوها في مواجهة الوباء.

–  ستتمّ مراجعة القانون الأساسي لقطاع الصحة بما في ذلك ما يتعلق بالخدمة المدنية للأطباء.

– الأزمات تظهر كل ماهو جميل في الجزائريين من التضامن وروح التضحية.

– أفراد جاليتنا الوطنية بالخارج برهنوا في الأزمة الصحية على أنهم جزائريون حتى النخاع.

– تذبذب توزيع الأكسجين الطبي يعود إلى مشكل تنظيمي لا غير.

–  لم نصل لمرحلة تتطلب إنشاء الجيش لمستشفيات ميدانية لاستقبال مرضى الوباء.

-تقدّم عملية التلقيح ضد كورونا “غير مرضية”.

-نسبة التلقيح على المستوى الوطني قد بلغت 20 بالمائة، والعاصمة تحتل المرتبة الأولى في نسبة التلقيح بأكثر من 20 بالمائة.

-أطراف تريد ضرب الجزائر من خلال شن حملة لدفع الشعب الجزائري لعدم التلقيح والدفع لحدوث الكارثة.

-الإشاعات المتداولة حول اللقاح المضاد لكورونا مصدرها دولة لا تحبّ الخير للجزائر.

-أدعو المواطنين إلى ضرورة التلقيح..أنا بصفتي رئيسا  للجمهورية قمت بالتلقيح ولم أتعرض لأي مضاعفات صحية.

أزمة مياه الشرب:

– حلّ مشكلة التزويد بمياه الشرب بشكل نهائي في الجزائر ممكن.

– محطات غسل السيارات تستهلك كمية كبيرة من المياه بنفس السعر الذي يدفعه السكان.

– هناك تبذير في استعمال المياه..استهلاك مليون و500 ألف لتر في العاصمة رقم غير معقول.

– على الشركات المسيرة احترام البرمجة حرفيا.

نعمل بكل جهد لحل مشكل المياه عبر كل الولايات من خلال المشاريع التي تم الشروع في انجازها.

– على المواطن أن يتحلى بالصبر ومشكل نقص المياه قد يحل قبل صائفة المقبلة.

السياسة الخارجية:

– الدبلوماسية الجزائرية تعود إلى مكانتها الحقيقية.

– كانت الجزائر تتحدث باسم ثلث البشرية في منظمة عدم الانحياز.

– مصر والسودان وإثيوبيا دول شقيقة للجزائر وهناك تجاوب كبير مع المبادرة الجزائرية لحلّ ملف سدّ النهضة.

– لا توجد استجابة في الخطاب الأخير للملك المغربي لمطالب الجزائر بعد تصرّف السفير المغربي لدى الأمم المتحدة.

– نحن نرحب بحوار مغربي صحراوي في الجزائر من أجل ايجاد حل يرضي كل الاطراف دون الضعط على الصحراويين.

– نحن مراقبون نزهاء لمسار تصفية الاستعمار في الصحراء الغربية من طرف الأمم المتحدة.

– لا يمكننا التدخّل في المشاكل الداخلية للأشقاء..نحن مع تونس في السرّاء والضراء.

– يمكن لتونس أن تحلّ مشاكلها بنفسها بدون أي ضغط خارجي.

– أبلغني الرئيس التونسي بأمور لن أكشف عنها لكننا لن نتدخّل في الشأن الداخلي للبلاد.

– المسؤولون في ليبيا يعلمون أن الجزائر سند لهم في كل الظروف.

– الجزائر هي البلد الوحيد الذي ليست له أي أطماع في ليبيا.

– هناك قوات عسكرية أجنبية لا تزال متواجدة على الأراضي الليبية.

– سنتواصل مع وزراء الخارجية في روسيا وفرنسا والولايات المتحدة وتركيا لبحث حلول للوضع في ليبيا.

– الحلّ في مالي منطلقه الأساسي هو “اتفاق الجزائر” للحفاظ على وحدته واستقراره.

المقالات دات صلة

رئيس الجمهورية يترأس إجتماعا استثنائيا للمجلس الأعلى للأمن

حصري نيوز

بلعابد يستقبل المتوجين في الأولمبياد الدولية للرياضيات باليابان

لينا. خ

المديرية العامة للأمن الوطني تشارك في المعرض الدولي لأنظمة الأمن وحماية البيئة

حصري نيوز

أترك تعليقا