انتقدت المنظمة الوطنية لأولياء التلاميذ، الحلول الإرتجالية التي تعتمدها الوزارة والتي لا تتناغم – حسبها – مع الواقع الميداني، مشددة على أنها لن تدخر جهدا إلا وبذلته خدمة للمدرسة الجزائرية.
وطالبت المنظمة القائمين على قطاع التربية إلى تفعيل آليات الحوار والتكفل الجدي بما يضمن استقرار القطاع ويحقق الأهداف المرجوة منه، كما دعا أولياء التلاميذ الأساتذة وكل الشرفاء في القطاع بذل قصارى جهودهم لتجاوز أزمة الوباء معتمدين على تكوينهم الخاص وخبرتهم