اتهمت مجلة “أطراف تخريبية” باستغلال الحركات الاحتجاجية والمطالب الاجتماعية من أجل إفشال الانتخابات التشريعية المقبلة.
وأكدت المجلة أن “عملية بناء الجزائر الجديدة ستتواصل رغم أنف الحاقدين الذين أخطأوا في تقدير حجمهم الحقيقي وأفرطوا في التعاظم، ويحاولون بكل كبر عناد أن يسبحوا ضد تيار الجزائر أرضا وشعبا وتاريخا وقيما”.
وأكدت الافتتاحية أن تلك الأطراف والجهات التي كانت تحضر لتفجيرات ضد المواطنين وجهان لعملة واحدة غايتهم تركيع الجزائر باستخدام كل الطرق واستغلال كل الوسائل وتنفيذ عدة خطط تخريبية تهدف لتهييج الشارع وتعميم الفوضى.
وأضافت الافتتاحية أن من بين تلك الأساليب والخطط “خلق ندرة في السلع ورفع الأسعار والحث على الإضرابات والإساءة والقذف في حق مؤسسات الدولة وقواتها الأمنية”.