Vous avez dit جدد وزير الاتصال, السيد محمد مزيان, دعوته للصحفيين الرياضيين بضرورة الدفاع عن القيم الأخلاقية المهنية “دون مركب نقص أو تأثر”, مناشدا الأسرة الإعلامية, في الوقت ذاته, باحترام الأخلاقيات والقواعد الأساسية للمهنة. وفي ظل التجاوزات التي تم تسجيلها في بعض وسائل الإعلام ومن قبل منشطين في قنوات تلفزيونية, شدد الوزير على ضرورة التزام الصحفيين الرياضيين بالقواعد المهنية واحترام ضوابط الممارسة الإعلامية مع التأكيد بالخصوص على “سلوك الروح الرياضية وأخلاقيات العمل الصحفي”. وفي رده على سؤال صحفي بشأن الأحداث الأخيرة التي شهدتها بعض الملاعب, أكد الوزير على هامش دورة تكوينية نظمها, أمس السبت, التلفزيون الجزائري حول “تعزيز الكفاءات ومطابقة معايير النوعية والسلوك المهني لدى الصحافيين الشباب”, أن “الظرف الحالي يستدعي وجود صحافة رياضية مهنية وملتزمة بالدفاع عن القيم الأخلاقية دون مركب نقص أو تأثر”. كما جدد الوزير نداءه إلى أسرة الاعلام الرياضي من أجل “احترام الأخلاقيات والقواعد الأساسية للمهنة”. اعد كتابة الموضوع باسلوب صحفي م
ChatGPجدد وزير الاتصال، محمد مزيان، تأكيده على أهمية تمسك الصحفيين الرياضيين بالقيم الأخلاقية والمهنية، داعياً إلى ضرورة التحلي بروح المسؤولية والالتزام بالضوابط الأساسية للعمل الصحفي، بعيداً عن أي تأثيرات أو عقد نقص.
وفي تصريح له على هامش دورة تكوينية نظّمها التلفزيون الجزائري، يوم السبت، تحت عنوان “تعزيز الكفاءات ومطابقة معايير النوعية والسلوك المهني لدى الصحافيين الشباب”، أشار الوزير إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب من الصحافة الرياضية أداءً احترافياً يعكس روح الرياضة، ويرتقي بمستوى الخطاب الإعلامي بعيداً عن التشنج والانزلاقات.
وأضاف مزيان أن بعض التجاوزات المسجلة في وسائل إعلام، سواء من طرف صحفيين أو منشطين تلفزيونيين، تفرض ضرورة تصحيح المسار، من خلال الالتزام بسلوك مهني يعكس أخلاقيات المهنة ويعزز ثقة الجمهور في الرسالة الإعلامية.
كما وجه الوزير نداءً مباشراً إلى الأسرة الإعلامية الرياضية، يحثها فيه على احترام القواعد الأخلاقية الأساسية، مشدداً على أن دور الإعلام لا يقتصر فقط على نقل الأحداث، بل يمتد إلى التثقيف والتحسيس، وخاصة في ظل التوترات التي تشهدها بعض الملاعب.
هذا ويُنتظر أن تُترجم هذه التصريحات إلى خطوات عملية على أرض الواقع، من خلال تعزيز التكوين وتحسين أداء المؤسسات الإعلامية الرياضية في الجزائر.